Minggu, 04 Mei 2014

Pendekatan Pembelajaran Bahasa Arab


الباب الاول
المقدمة

‌أ.           خلفية البحث
             مداخل تدريس اللغة هو احدى من أقسام المفاهم الأولية في العلم طرائق تدريس اللغة العربيّة. ولذلك، مهمّ علينا أن نبحث عن مداخل تدريس العربية ما يتعلق به في هذه المقالة تحت الموضوع "مداخل تدريس اللغة".
             و بها نفهم من تعريفها وأقسامها وأمثالها و شرحها الذي ستذكر في فصل الثاني عن البحث.

‌ب.       قضايا البحث
۱. ما المدخل الإنساني؟
۲. ما المدخل التقني؟
۳. ما المدخل السمعي الشفوي؟

ج‌.        الهدف
             يستطيع أن نفهم عن معرمة مداخل تدريس اللغة واقسامها وأمثالها.



الباب الثاني
البحث
‌أ.       المدخل الإنسان
الاهتمام بالدارس كإنسان وليس مجرد الة تتلقي مثيرات معينة لتصدر استجابات أخرى, يمثل اتجاها حديثا بين بعض خبراء تعليم اللغات الأجنبية٬ وتعليم هذه اللغات٬ كما هو معروف, يستهدف توثيق الصلات بين الناس من مختلف الثقافات٬ ولعل أول خطوة لتحقيق ذلك هي إتاحة الفرصة للطلاب من الثقافات المختلفة ليتحدثوا عن انفسهم٬ ويعبروا عن مشاعرهم٬ ويتبادل كل منهم مع الأخرين ما عنده. هذه العملية الوجدانية فيها إشباع لحاجة الطلاب لتعبير عن الذات[1]. ويرى هؤلاء الخبراء أن الاهتمام بإشباع الحاجات النفسية للطلاب أمر يجب أن يسبق تلبية مطالب الفكر عند هم. ويرون ايضا ضرورة تزويد الطلاب باستجابات فورية لكل ما يصدر مهم كخطوة لتحقيق قدر منا المشاركة يمكن أن يتحقق من خلال ثلاثة أساليب يقترحها بعض الخبراء من مؤيدي المدخل الإنساني في تعليم اللغات الأجنبية. هذه الأساليب. هي:
٠١ الشرح والتوضيح وتدريب الطلاب على ممارسة اللغة في مواقف مختلفة.
٢. تمثيل الدور role playing لتدريب الطلاب ايضا على الاستجابة في مواقف تختلف فيها درجة المشاركة الوجدانية ونوعها (حب٬ كره٬ غضب٬ طلب٬ رجاء...الخ)
٣. قيام المعلم بالنمذجة اي تقديم النموذج الذي يمكن لطالب ان يحتذيه.[2]
هذا المدخل الإنساني لم يزد الأمر فيه على تقديم مجموعة من التوصيات التي تحت على الاهتمام بالطالب كإنسان, إلا أنها لم تأخذ طريقها إلى ميدان تعليم اللغات الأجنبية في شكل منهج محدد المعالم.
ب. المدخل التقني
يقصد بذالك الاعتماد على الوسائل التعلمية, والتقنيات التربوية في تعليم اللغة. ولهذه الوسائل والتقنيات كما نعلم دور كبيرة في توصيل الخبرة, والتحويلها من خبرة مجردة الي الخبرة محسوسة.
ولقد ادى نجاح هذه الوسائل والتقنيات في العلمية و التعلمية الي ظهور اتجاه حديث نسبيا في مجال تعليم اللغات الثانية يتبني فكرة الاعتباد عليها في تعليم هذه اللغات. وبداء هذا الاتجاه ينتسر عندما ظهرت الحاجة الي تعليم اللغات الثانية لمجموعة من الدارسين الدين ينتمون الي جنسيات مختلفة ولغات متباينة٬ مما يتعدر معه استخدام لغة وسيطة تجمع بينهم جميعا٬ ومن ثم يفرض على المعلم التعامل باللغة الثانية الجديدة.
ويستهدف المدخل التقني توفير سياق يوضح معاني الكلمات والتراكيب والمفاهم الثقافية الجديدة ودالك عن طريق استعمال الصور والحرائط والرسومات والنمادج الحية٬ والبطاقات٬ وغيرها مما يساعد علي تعريف الدارسين بدلالات الكلمات الاجنبية.
فينبغي ان يحدد المعلم اثناء مرحلة الاءعداد الكتابي كل ما يراه مناسبا ومتوافرا من انسطة لغوية٬ تساعد على اكتساب التلاميد مهارات الدرس اللغوي المستهدفة٬ وكلما كانت الاء نسطة اللغوية متعددة ومتنوعة كلما كان دالك ادعى لتنوع الخبرات٬ وبقاء اثرها٬ سواء كانت تلك الاء نسطة عبارة عن: مسابقات او رخلات داخل المدرسة او زيارات لمقتنيات المدرسة او المكتبة المدرسة. المثال: لاءكتساب التلاميذ مهارة القراة المقبرة للنصوص الادبية ينبغي ان يكون من جملة انشطة المعلم اللغوية اسماع التلاميد لقراة مقبرة بواسطة اداة تسجيل.[3]    
ويتسيع مجال هذا المدخل ليشمل مختلف وسائل الاتصال من كاسيت الى فيديو الي معامل لغات الى راديو٬ الى شرائح٬ الي حاسوب(كومبيتر). ولقد توسعت بعض برامج تعليم اللغات الثانية في استخدام التقنيات التربوية لتقديم النما دج الصحىيحة والتضريب عليها.
يواجه هذا المدخل مشكلات كثيرة منها, عدم توفر مواد تعلمية جيدة, او حتي كافية للمعلم في كل موقف لغوي٬ ومنها ايضا تعذر شرح الكلمات المجردة التي يمكن توضيحها بالترجمة وعن طريق مباشر ومختصر. ومنها ارتفاع كلفة اعداد هذه الوسا ئل والتقنيات الي درجة التى لاتتكافاء مع عدد المستفدين منها, كما ان استخدام الحاسب الالي نفسه يواجه بعض المشكلات. منها ان استخدامه يتطالب مهارت تخصصية لا تتوفر عند كثير من معدي المواد التعلمية المعلمين. ومنها عجز الحاسب الالي عن التدريب علي بعض المهارات اللغوية, ومنها ارتفاع تكلفة اعداد برامجه ايضا الي درجة التي تعاجز عنها بعض برامج تعليم اللغات. والحقيقة التي يقربها الخبراء هي ان هذه الوسائل والتقنيات, مهما ارتفع مستوى تقدمها عن المعلم.[4]     
ج. المدخل السمعي الشفوي
المدخل السمعي الشفوي هو المدخل في تعليم اللغة الخاص في السمع والكلام. لان الناس يستعملون اللغة لاتصال بين الناس
يولد على امرين:
۱.  دراسة اللغة أجريت من قبل علماء النفس و علماء اللغة من اللغات الهندية المحكية في الولايات المتحدة.
۲.  انتشارات الموصلات بين البلاد٬ وحاج البلد تعليم اللغة الاجنبية. ومهارة الكلام والسمع اهم من مهارة القراة او الكتابة.
اللغة الة الإتصال بين القوم او الناس. الخلاصة عن الكتابة الاتي غرض المدخل السمعي الشفوي يعطي التلاميذ المعرفة عن اللغة الاجنبية ويستطيع ان يتكلم ويفهم اللغة الاجنبية جيدا في اي مكان.
·       المزايا عن المدخل السمعي الشفوي:
۱. يصيب في الفصل المتوسطة
۲. يعطي التدريبات والممارسة في نشاط اللغة الاجنبية ( الكلام والسماع)
٣. مناسب لطلاب المستوى اللغوي
·       اما العيوب عن المدخل السمعي الشفوي:
۱. يتطلب المعلم الابكاري النساط والمثابرة
۲. التدريس المهمل
٣. قليل وضعيف في القاعدة اللغة.[5]







الباب الثالث
الاختتام

‌أ.    الخلاصة
۱. المدخل الإنساني هو المدخل الذي يعطي الانتباه إلى المتعلم كإنسان، لا يعتبره كشئ التي تسجل مجموعة من المعارف.
۲. المدخل التقنى هو المدخل الذي يقوم على استخدام الوسائل التعليمية، والذي يجادل هذا المدخل أن التقنى يدور هاما في إيصال التعلم.
٣. المدخل السمعي الشفوي هو المدخل الذي ويركز على تعلم الإستماع و الكلام







المراجع

رشدي أحمد طعيمة٬ تعليم العربية لغير الناطقين بها٬ (مصر:إيسيكو٬ ۱٩٨۹)



[1]  رشدي أحمد طعيمة٬ تعليم العربية لغير الناطقين بها٬ (مصر:إيسيكو٬ ۱٩٨۹)٬ ص. ۱۱٥

[2]  نفس المراجع‚ ص. ۱۱٥
[3]  خان سرخان انمري٬ تدريس اللغة الأساليب٬
[4]  رشدي أحمد طعيمة٬ تعليم العربية لغير الناطقين بها٬ (مصر:إيسيكو٬ ۱٩٨۹)٬ ص. ۱۱٥

Tidak ada komentar:

Posting Komentar